القرآن حياتنا .. القرآن لحمنا
القرآن دمائنا.. القرآن عصبنا
القرآن دنيانا .. القرآن آخرتنا
القرآن العظيم سبب عزنا
القرآن العظيم سبب رفعتنا
القرآن العظيم لو جعلناه خلفنا كنا فى ذلة ومسكنة لأنه حبل الله
قال تعالى : {وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ نِعْمَتَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَاناً وَكُنتُمْ عَلَىَ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ }آل عمران103
وتمسَّكوا جميعًا بكتاب ربكم وهدي نبيكم, ولا تفعلوا ما يؤدي إلى فرقتكم. واذكروا نعمة جليلة أنعم الله بها عليكم: إذ كنتم -أيها المؤمنون- قبل الإسلام أعداء, فجمع الله قلوبكم على محبته ومحبة رسوله, وألقى في قلوبكم محبة بعضكم لبعض, فأصبحتم -بفضله- إخوانا متحابين, وكنتم على حافة نار جهنم, فهداكم الله بالإسلام ونجَّاكم من النار. وكما بيَّن الله لكم معالم الإيمان الصحيح فكذلك يبيِّن لكم كل ما فيه صلاحكم; لتهتدوا إلى سبيل الرشاد, وتسلكوها, فلا تضلوا عنها.
فحبل الله دينه وقرآنه المجيد فىأظهر أقوال المفسرين.
فعار واى عار ان نتقن اللغة الانجليزية على وجهها كانما قد تعلمناها من اهلها وممن ولدوا راضعين لحروفها وآدابها وان نتقن للغةة ولغتين وثلاث لغات من لغات الاعاجم ولا نستطيع ان نقيم لغتنا العربية يفهم منا الفاهم بيانها ويسمع منا الفصيح بلاغتها !!!!!!!!!
عار علينا أن ندع سبب عزتنا ونتمسك باسباب ذلتنا!!!!!
فهذا لا يدل الا على كسولة الراى وطمس البصيرة.. عار علينا ان يكون كتاب الله جل وعلا عندنا وفى بيتنا وبين ايدينا قد علاه الغبار!!!!!!!!
عار علينا ألا نقبل على كتاب الله الا اذا اصابتنا المصيبة ولـُوىَ منا خلف الظهر الذراع... عار علينا الا نعود الى الله الا اذا مرضنا وعجزنا!!!!!
عار علينا الا نلتفت الى نعمة الله علينا .. عار علينا ان نجعل القرآن العظيم خلفنا ظهريا.. ثم لا ننظر فيه مصبحين وممسين .. عار علينا الا نكون فاقهين لسورة قصيرة فى كتاب الله جل وعلا
أخواتى وأخوتى ينبغى علينا ان نفيق وان نكون عاقلين.. ينبغى علينا ان نكون وااااعين لاننا اذا لم نحرص على صالحنا فلن يحرص على صالحنا اعدااااائنا
واذا لم نحم اعراضنا نحن فانه لا يُنتظر من اعدائنا ان يصونوا أعراضنا
واذا لم ندااااافع عن ديننا نحن فإن الله جل وعلا لن ينزل نصره من السماء الا اذا استبدلنا واذهبنا ظاهرنا وباطننا
قال تعالى: (وَإِن تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ }محمد38
الى متى ضياعنا؟؟؟ الى متى خضوعنا ؟؟؟ الى متى رقودنا؟؟؟ الى متى هذا الثُبات عباد الله.. والقرآن المجيد يقرع آذان القلوب فى الصباح والمساء وما من مجيب
والنبى صلى الله عليه وسلم يشكونا الى ربه
قال تعالى: {وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُوراً }الفرقان30
وقال الرسول شاكيًا ما صنع قومه: يا ربِّ إن قومي تركوا هذا القرآن وهجروه، متمادين في إعراضهم عنه وتَرْكِ تدبُّره والعمل به وتبليغه. وفي الآية تخويف عظيم لمن هجر القرآن فلم يعمل به
المصدر: مقطع من خطبة عار عليك.. للشيخ / محمد سعيد رسلان – بتصرف
قال تعالى :﴿ كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته﴾قال علي بن أبي طالب : "يا حملة القرآن أو يا حملة العلم ؛ اعملوا به فإنما العالم من عمل بما علم" ، وقول الحسن بن علي : " اقرأ القرآن ما نهاك فإذا لم ينهك فليست بقراءة" ، وقول الحسن البصري : " وما تدبر آياته إلا باتباعه" ، وقول أبي الدرداء : " إنما جمع القرآن من سمع له وأطاع
جربتها .. و عشقتها ..
من ذاقها عرف السعادة ما تكون .. في ظلمة الليل أناس نائمون
.. ضموا غطائهم بدفئ ينعمون .. في أجمل الأحلام هم يتلذذون
.. ظنوا بهذا أنهم يستمتعون .. لكنهم هم يحرمون
.. من لذة الركعات في جوف السكون .. عن خلوة قدسية هم نائمون .
. عن موكب العباد هم يتخلفون .. نادى الكتاب المسلمين الغافلين ..
قال لهم ما بالكم لي تهجرون .. إني ضياء القلب فيني تبصرون ..
نور على نور وفيني تهتدون .. لي أقبلوا ولتقرأوني واحفظون ..
واستشعروا في كل حرف تقرأون .. ولتسألوا الحفاظ ماذا قألون ..
عن لذة القرآن في ترديد نون
فهيااااااااا اخواتى واخوتى .. هياااا نتفقه فى كتاب الله ونقراه ونتدبره ولا ندع يوما يمر من غير ان ننظر فى القرآن العظيم
جعلنا الله واياكم ممن يستمعون القول فيتبعون احسنه
وندعو الله ان يتقبل منا صالح اعمالنا وان يتجاوز عن سيئاتنا وان يوفقنا لما يحب ويرضى
اللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا ونور ابصارنا وجلاء همومنا واحزاننا واجعله لنا فى القبر مؤنسا و يوم القيامة نورا وعلى الصراط هاديا واماما ياارحم الراحمين يارب العالمين
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا والحمد لله رب العالمين
القرآن دمائنا.. القرآن عصبنا
القرآن دنيانا .. القرآن آخرتنا
القرآن العظيم سبب عزنا
القرآن العظيم سبب رفعتنا
القرآن العظيم لو جعلناه خلفنا كنا فى ذلة ومسكنة لأنه حبل الله
قال تعالى : {وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ نِعْمَتَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَاناً وَكُنتُمْ عَلَىَ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ }آل عمران103
وتمسَّكوا جميعًا بكتاب ربكم وهدي نبيكم, ولا تفعلوا ما يؤدي إلى فرقتكم. واذكروا نعمة جليلة أنعم الله بها عليكم: إذ كنتم -أيها المؤمنون- قبل الإسلام أعداء, فجمع الله قلوبكم على محبته ومحبة رسوله, وألقى في قلوبكم محبة بعضكم لبعض, فأصبحتم -بفضله- إخوانا متحابين, وكنتم على حافة نار جهنم, فهداكم الله بالإسلام ونجَّاكم من النار. وكما بيَّن الله لكم معالم الإيمان الصحيح فكذلك يبيِّن لكم كل ما فيه صلاحكم; لتهتدوا إلى سبيل الرشاد, وتسلكوها, فلا تضلوا عنها.
فحبل الله دينه وقرآنه المجيد فىأظهر أقوال المفسرين.
فعار واى عار ان نتقن اللغة الانجليزية على وجهها كانما قد تعلمناها من اهلها وممن ولدوا راضعين لحروفها وآدابها وان نتقن للغةة ولغتين وثلاث لغات من لغات الاعاجم ولا نستطيع ان نقيم لغتنا العربية يفهم منا الفاهم بيانها ويسمع منا الفصيح بلاغتها !!!!!!!!!
عار علينا أن ندع سبب عزتنا ونتمسك باسباب ذلتنا!!!!!
فهذا لا يدل الا على كسولة الراى وطمس البصيرة.. عار علينا ان يكون كتاب الله جل وعلا عندنا وفى بيتنا وبين ايدينا قد علاه الغبار!!!!!!!!
عار علينا ألا نقبل على كتاب الله الا اذا اصابتنا المصيبة ولـُوىَ منا خلف الظهر الذراع... عار علينا الا نعود الى الله الا اذا مرضنا وعجزنا!!!!!
عار علينا الا نلتفت الى نعمة الله علينا .. عار علينا ان نجعل القرآن العظيم خلفنا ظهريا.. ثم لا ننظر فيه مصبحين وممسين .. عار علينا الا نكون فاقهين لسورة قصيرة فى كتاب الله جل وعلا
أخواتى وأخوتى ينبغى علينا ان نفيق وان نكون عاقلين.. ينبغى علينا ان نكون وااااعين لاننا اذا لم نحرص على صالحنا فلن يحرص على صالحنا اعدااااائنا
واذا لم نحم اعراضنا نحن فانه لا يُنتظر من اعدائنا ان يصونوا أعراضنا
واذا لم ندااااافع عن ديننا نحن فإن الله جل وعلا لن ينزل نصره من السماء الا اذا استبدلنا واذهبنا ظاهرنا وباطننا
قال تعالى: (وَإِن تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ }محمد38
الى متى ضياعنا؟؟؟ الى متى خضوعنا ؟؟؟ الى متى رقودنا؟؟؟ الى متى هذا الثُبات عباد الله.. والقرآن المجيد يقرع آذان القلوب فى الصباح والمساء وما من مجيب
والنبى صلى الله عليه وسلم يشكونا الى ربه
قال تعالى: {وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُوراً }الفرقان30
وقال الرسول شاكيًا ما صنع قومه: يا ربِّ إن قومي تركوا هذا القرآن وهجروه، متمادين في إعراضهم عنه وتَرْكِ تدبُّره والعمل به وتبليغه. وفي الآية تخويف عظيم لمن هجر القرآن فلم يعمل به
المصدر: مقطع من خطبة عار عليك.. للشيخ / محمد سعيد رسلان – بتصرف
قال تعالى :﴿ كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته﴾قال علي بن أبي طالب : "يا حملة القرآن أو يا حملة العلم ؛ اعملوا به فإنما العالم من عمل بما علم" ، وقول الحسن بن علي : " اقرأ القرآن ما نهاك فإذا لم ينهك فليست بقراءة" ، وقول الحسن البصري : " وما تدبر آياته إلا باتباعه" ، وقول أبي الدرداء : " إنما جمع القرآن من سمع له وأطاع
جربتها .. و عشقتها ..
من ذاقها عرف السعادة ما تكون .. في ظلمة الليل أناس نائمون
.. ضموا غطائهم بدفئ ينعمون .. في أجمل الأحلام هم يتلذذون
.. ظنوا بهذا أنهم يستمتعون .. لكنهم هم يحرمون
.. من لذة الركعات في جوف السكون .. عن خلوة قدسية هم نائمون .
. عن موكب العباد هم يتخلفون .. نادى الكتاب المسلمين الغافلين ..
قال لهم ما بالكم لي تهجرون .. إني ضياء القلب فيني تبصرون ..
نور على نور وفيني تهتدون .. لي أقبلوا ولتقرأوني واحفظون ..
واستشعروا في كل حرف تقرأون .. ولتسألوا الحفاظ ماذا قألون ..
عن لذة القرآن في ترديد نون
فهيااااااااا اخواتى واخوتى .. هياااا نتفقه فى كتاب الله ونقراه ونتدبره ولا ندع يوما يمر من غير ان ننظر فى القرآن العظيم
جعلنا الله واياكم ممن يستمعون القول فيتبعون احسنه
وندعو الله ان يتقبل منا صالح اعمالنا وان يتجاوز عن سيئاتنا وان يوفقنا لما يحب ويرضى
اللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا ونور ابصارنا وجلاء همومنا واحزاننا واجعله لنا فى القبر مؤنسا و يوم القيامة نورا وعلى الصراط هاديا واماما ياارحم الراحمين يارب العالمين
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا والحمد لله رب العالمين